مخترق وكالة ناسا : حقيقة "الكائنات الفضائية" لن يتم الكشف عنها أبدًا

   "غاري ماكينون" هاكر اسكتلندي مطلوب سابق للعدالة الأمريكية ، تمكن من اختراق أجهزة تابعة للجيش الأميركي والبحرية ، والقوات الجوية والبنتاغون ووكالة الناسا في عام 2002.


ادعى الهاكر أنه عثر على أدلة على الاتصال بكائنات وتكنولوجيا "غير أرضية" ، وأن العامة لن تقال لهم الحقيقة أبدًا حول الأجسام الطائرة المجهولة والكائنات "الفضائية" حسب زعمهم.


وفي حديثه لوسائل إعلام بعد اختراقه للناسا والجيش الأمريكي ، قال ماكينون أنه رأى آلاف الصور والوثائق التي أظهرت وجود حياة وتكنولوجيا غريبة هنا على الأرض ، وصرح في حوار حديث لصحيفة يو إس صن: "أنهم لن يخبرونا بالحقيقة أبدًا".


مؤخرًا عرض البرلمان المكسيكي ما يزعم أنه جثتين لفضائيين ، وقال البيت الأبيض بأن الأجسام الطائرة المجهولة "مشكلة حقيقية".


كل هذا مقدمة لمسرحية كبيرة يتم التحضير لها حول الغزو الفضائي ، والحقيقة التي نؤمن بها كمسلمين ، ويعلمها حتى الكثير من غير المؤمنين ، أن هذه الكائنات المزعومة والصحون الفضائية ليست سوى شياطين سحرة تحالفوا مع جند إبليس من البشر بتقنيات وتكنولوجيا أقرب للسحر ، هدفها الكبير هو زعزعة إيمان البشر بوجود الله عز وجل.


مخترق وكالة ناسا : حقيقة "الكائنات الفضائية" لن يتم الكشف عنها أبدًا 

المصدر: مدونة اخبار الهكر العربية

قد يفيدك:

أزلة البيانات الشخصية من الصور قبل مشاركتها على الإنترنت
مجموعة هاكرز تجبر الشركات على مساعدة الفقراء
الاتحاد الأوروبي يهدد إيلون ماسك بسبب منصة X ومحتوى "طوفان الأقصى"
إزالة الاشتراكات في منصة X في الولايات المتحدة الامريكية الداعمة لفلسطين
الاتحاد الهولندي يدفع فدية بملايين الدولارات لهاكرز
فريق العائـدون The Returnees يختـرق شركة Woodward الأمريكـية للصناعات العسكـرية
تسريب قواعد بيانات شركات وآلاف الجنود و الضباط
مستخدمو الإنترنت و التحذيرات الأمنية في المتصفحات
دعمًا للجزائري يوسف عطال: اختراق وزارة العدل الفرنسية ومواقع اخرى
تعرض نظام النقل في الولايات المتحدة للهجوم ببرامج فدية

علي ماهر
علي ماهر
كاتب متخصص خبرة تفوق 11 عامًا في كتابة المقالات في مجالات متنوعة مثل التقنية، السيارات، الساتلايت. أهدف لتقديم معلومات موثوقة تسهم في تعزيز المعرفة. أؤمن بأن المعرفة هي مفتاح النجاح والتغيير الإيجابي، وأسعى لتمكين القراء من تطوير مهاراتهم الشخصية والمهنية. يمكن متابعة مقالاتي والتواصل معي عبر وسائل التواصل الاجتماعي. فيسبوك - X (تويتر سابقًا) - لينكدإن
تعليقات