trademark العلامة التجارية، هي ببساطة شعارك المميز للمنتج او الخدمة اللتي تقدمها ان كانت بشكل مباشر للعميل او عبر وسطاء، وكلما كانت العلامة التجارية بسيطة كانت افضل لتذكرها من جانب العملاء وفي هذه المقال سنتعرف علي 4 عناصر هامة جدآ في اختيار اسم لشركتك او موقعك ايآ كانت الخدمة اللتي تقدمها للمستخدم.
كيف اختار اسم مميز لمنتجي او خدماتي؟
هناك اكثر من شرط لأختيار اسم تجاري ناجح وجيد يفيدك ليكون برند "Brand" خاص بك هو مصطلح يشير إلى القيمة التي تولّدها الشركة من منتج حقق رواجًا كبيرًا. ويُمكن للشركات أن تخلق قيمة لعلامتها التجارية عبر جعلها سهلة التمييز وأفضل من غيرها من ناحية الجودة والموثوقية. وتساعد أساليب التسويق على خلق هذه القيمة، ويمكننا تلخيص تلك الشروط في العناصر التالية:
نقاط تساعدك في ابتكار اسم مميز لعلامتك التجارية
البساطة وسهولة النطق واللفظ
الالفة والمغزى
مختلف ومتميز وفريد من نوعه
لايحتمل معاني غير ملائمة في لغات اخرى
خاتمة
كثير من العلامات التجارية تختار البساطة لرسم شعارها في السنوات الأخيرة واختيار اسم بسيط لمؤسستها، كذلك انت قم لأختيار البساطة فهي طريقك للوصول الي النجاح
معلومات تعريفية عن العلامة التجارية من الموسوعة الحرة wikipedia
العلامة التجارية (بالإنجليزي:[1] trademark أو trade mark أو trade-mark)، هي علامة مميزة أو مؤشر يستخدمه فرد أو منظمة أعمال، أو أي كيان قانوني آخر للدلالة على أن المنتجات أو الخدمات المقدمة للمستهلك والتي تظهر عليها العلامة التجارية تنشأ من مصدر وحيد، ولتمييز منتجاتها أو خدماتها عن منتجات وخدمات الآخرين.
العلامة التجارية عادة ما تكون كلمة، أو اسم، أو عبارة، أو شعار، أو رمز، أو تصميم، أو صورة أو بعض هذه العناصر مجتمعة. إلا أن هنالك بعض العناصر غير التقليدية التي يمكن أن تتكون منها العلامة التجارية مثل تلك التي تعتمد على لون أو رائحة (مثل اللون البرتقالي لمقصات fiskars[2]) أو صوت (مثل نغمة نوكيا [3])
أُقرّ أول قانون تشريعي يتعلق بالعلامات التجارية، في عام 1266 في عهد الملك هنري الثالث، إذ طُلب من جميع الخبازين استخدام علامة مميزة للخبز الذي يبيعونه.]بحاجة لمصدر[ ظهرت أولى قوانين العلامات التجارية الحديثة في نهايات القرن التاسع عشر. اعتُمد في فرنسا أول نظام شامل للعلامات التجارية في العالم في عام 1857. غيّر قانون العلامات التجارية لعام 1938 في المملكة المتحدة النظام، إذ سُمح بالتسجيل بناءً على «نية الاستخدام»، من خلال إنشاء عملية قائمة على الاختبار، ووضع نظام نشر لتطبيقها. احتوى قانون عام 1938، الذي كان بمثابة نموذج للتشريعات المشابهة في أماكن أخرى، على مفاهيم جديدة مثل «العلامات التجارية المترابطة»، والموافقة لاستخدام النظام، ونظام علامات دفاعي ونظام الحقوق غير المطالب بها.
يمكن استخدام كل من الرموز ™ (رمز للعلامات التجارية) و ® (رمز العلامات التجارية المسجلة) للإشارة إلى العلامات التجارية؛ يمكن أن يستخدم الرمز الأخير، مالك العلامة التجارية التي سُجلت فحسب.
يمكن أن ينفذ مالك العلامة التجارية إجراءات قانونية ضد انتهاك حقوق العلامة التجارية. تطلب معظم الدول تسجيلًا رسميًا للعلامة التجارية، على اعتباره شرطًا سابقًا لتنفيذ هذا النوع من الإجراءات القانونية. تعترف الولايات المتحدة وكندا والعديد من البلدان الأخرى بالقانون العام لحقوق العلامات التجارية، الذي يسمح بإمكانية اتخاذ إجراءات لحماية علامة تجارية غير مسجلة إذا استُخدمت. مع ذلك، فإن القانون العام للعلامات التجارية يُقدم عمومًا لمالكها، حماية قانونية أقل من العلامات التجارية المسجلة.
طرق التصميم
℠ ( علامة الخدمة غير مسجلة، وهذا هو، تستخدم لترويج الخدمات)
® (علامة تجارية مسجلة قانونًا، تستخدم لترويج السلع والخدمات)
يمكن لمالك العلامة التجارية المسجلة مقاضاة من يقوم باستخدام علامته التجارية بطريقة غير شرعية. كما أن القانون في معظم بلدان العالم يسمح بمقاضاة منتهكي العلامات التجارية غير المسجلة، ولكن في هذه الحالة تكون إمكانية المقاضاة محصورة بالمنطقة الجغرافية التي استخدمت فيها العلامة التجارية غير المسجلة، أو يُتوقع استخدامها فيها.
العلامة التجارية عادة ما تكون كلمة، أو اسم، أو عبارة، أو شعار، أو رمز، أو تصميم، أو صورة أو بعض هذه العناصر مجتمعة. إلا أن هنالك بعض العناصر غير التقليدية التي يمكن أن تتكون منها العلامة التجارية مثل تلك التي تعتمد على لون أو رائحة (مثل اللون البرتقالي لمقصات fiskars[2]) أو صوت (مثل نغمة نوكيا [3])
أُقرّ أول قانون تشريعي يتعلق بالعلامات التجارية، في عام 1266 في عهد الملك هنري الثالث، إذ طُلب من جميع الخبازين استخدام علامة مميزة للخبز الذي يبيعونه.]بحاجة لمصدر[ ظهرت أولى قوانين العلامات التجارية الحديثة في نهايات القرن التاسع عشر. اعتُمد في فرنسا أول نظام شامل للعلامات التجارية في العالم في عام 1857. غيّر قانون العلامات التجارية لعام 1938 في المملكة المتحدة النظام، إذ سُمح بالتسجيل بناءً على «نية الاستخدام»، من خلال إنشاء عملية قائمة على الاختبار، ووضع نظام نشر لتطبيقها. احتوى قانون عام 1938، الذي كان بمثابة نموذج للتشريعات المشابهة في أماكن أخرى، على مفاهيم جديدة مثل «العلامات التجارية المترابطة»، والموافقة لاستخدام النظام، ونظام علامات دفاعي ونظام الحقوق غير المطالب بها.
يمكن استخدام كل من الرموز ™ (رمز للعلامات التجارية) و ® (رمز العلامات التجارية المسجلة) للإشارة إلى العلامات التجارية؛ يمكن أن يستخدم الرمز الأخير، مالك العلامة التجارية التي سُجلت فحسب.
الاستخدام
تحدد العلامة التجارية من هو مالك العلامة التجارية لمنتج أو خدمة معينة. يمكن أن تُستخدم العلامة التجارية من قبل أشخاص آخرين بموجب اتفاقيات ترخيص؛ على سبيل المثال، حصلت شركة باليلاند على ترخيص لإنتاج تماثيل سميرف؛ واشترت مجموعة ليغو ترخيصًا من شركة لوكاس فيلم كي تتمكن من إطلاق لعبة ليغو ستار وورز؛ وتي تي تويز تويز هي شركة مرخصة لتصنيع السيارات المتماثلة للأطفال. يسمى الاستخدام غير المرخص للعلامة التجارية من خلال إنتاج وتجارة سلع استهلاكية مزيفة، بقرصنة العلامات التجارية.
يمكن أن ينفذ مالك العلامة التجارية إجراءات قانونية ضد انتهاك حقوق العلامة التجارية. تطلب معظم الدول تسجيلًا رسميًا للعلامة التجارية، على اعتباره شرطًا سابقًا لتنفيذ هذا النوع من الإجراءات القانونية. تعترف الولايات المتحدة وكندا والعديد من البلدان الأخرى بالقانون العام لحقوق العلامات التجارية، الذي يسمح بإمكانية اتخاذ إجراءات لحماية علامة تجارية غير مسجلة إذا استُخدمت. مع ذلك، فإن القانون العام للعلامات التجارية يُقدم عمومًا لمالكها، حماية قانونية أقل من العلامات التجارية المسجلة.
طرق التصميم
قد يتم تصميم العلامات التجارية باستخدام الرموز التالية :
™ (علامة تجارية غير مسجلة ، تستخدم لترويج السلع)
℠ ( علامة الخدمة غير مسجلة، وهذا هو، تستخدم لترويج الخدمات)
® (علامة تجارية مسجلة قانونًا، تستخدم لترويج السلع والخدمات)
يمكن لمالك العلامة التجارية المسجلة مقاضاة من يقوم باستخدام علامته التجارية بطريقة غير شرعية. كما أن القانون في معظم بلدان العالم يسمح بمقاضاة منتهكي العلامات التجارية غير المسجلة، ولكن في هذه الحالة تكون إمكانية المقاضاة محصورة بالمنطقة الجغرافية التي استخدمت فيها العلامة التجارية غير المسجلة، أو يُتوقع استخدامها فيها.
استراتيجية العلامة التجارية
هي عبارة عن عملية فهم لسلوك الأعمال التجارية وتحسين هذه الأعمال على أساس هذا المفهوم.
حيث إن استراتيجية العلامة التجارية لا تعني فقط مفهوم العلامة التجارية أو التسويق والتنمية الاستراتيجية، وإنما تعني أيضا تطوير مجموعة واضحة من الخطط والإجراءات يحكمها اتجاه واحد. حيث تتيح هذه الخطط والإجراءات لرجال الأعمال تحسين القدرة التنافسية للعلامة التجارية، وتعزيز مكانتها وسمعتها في السوق. تقوم استراتيجية العلامة التجارية على أساس مجموعة من المبادئ مثل الإجابة على هذه الاسئلة:
لماذا وكيف هو سير الشركة في مجال الأعمال التجارية.
ومن أجل أن تكون الأعمال ناجحة باستمرار، يجب أن يكون تصرف هذه الاستراتيجية على أساس مجموعة من المبادئ المدروسة. هناك قاعدتان بسيطتان لاستراتيجية العلامة التجارية هما:
أن استراتيجية العلامة التجارية وجدت لدعم المنظمة باستراتيجية طويلة الأجل في تكوين رؤية واضحة وطويلة الأمد لأهداف المنظمة.
أن استراتيجية العلامة التجارية وجدت لدعم المنظمة باستراتيجية طويلة الأجل في تكوين رؤية واضحة وطويلة الأمد لأهداف المنظمة.
عناصر استراتيجية العلامة التجارية تؤدي عملية التواصل بين رؤية المنظمة للتحقيق أهدافها وبين رغبات العميل أو زبون هذه المنظمة بطريقة ملائمة لكلا الطرفين. ومن هذه العناصر الشخصية والمكانة وغيره.
تعتمد استراتيجية العلامة التجارية على مجموعة من القواعد والمبادئ التي تكسب العلامة التجارية شخصية وميزة مستقلة عن غيرها من العلامات التجارية، بل نجد بعض الزبائن يميل إلى منتج دون آخر حتى ولو كان هذا المنتح أغلى في سعره عن بقية المنتجات ولا يوجد فيه أي ميزة مادية أو حقيقية في مكونات هذا المنتج تميزه عن غيره من المنتجات، وذلك يميل إلى ما كسبه هذا المنتج من شخصية من علامته التجارية التي تميزه عن غيره من بقية المنتجات المنافسة له.
تعتمد استراتيجية العلامة التجارية على مجموعة من القواعد والمبادئ التي تكسب العلامة التجارية شخصية وميزة مستقلة عن غيرها من العلامات التجارية، بل نجد بعض الزبائن يميل إلى منتج دون آخر حتى ولو كان هذا المنتح أغلى في سعره عن بقية المنتجات ولا يوجد فيه أي ميزة مادية أو حقيقية في مكونات هذا المنتج تميزه عن غيره من المنتجات، وذلك يميل إلى ما كسبه هذا المنتج من شخصية من علامته التجارية التي تميزه عن غيره من بقية المنتجات المنافسة له.
وهنا أيضا يظهر دور الميزة التنافسية حيث أن الميزة التنافسية تنص في جوهرها على أن يكون منتجك يملك ميزة معينة يتميز بها عن غيره من المنتجات المنافسة له أي أن المنتجات المنافسة له لا تملك هذه الميزة. وهنا استراتيجة العلامة التجارية تطبق هذا المفهوم من حيث أنها تعتمد على استراتيجية واحدة فقط من الإستراتيجيات المتاحة لها بحيث تستخدمها في تصميم وتكوين العلامة التجارية التي تبرز شخصية المنتج والشركة من ناحية وتعطي المنتج سمعة قوية في السوق يستطيع من خلالها ن يجذب إليها العملاء وأن يخاطبهم لفترة طويلة الأجل من ناحية أخرى.
هناك نهجيان أساسيان لإستراتيجية العلامة التجارية تنهجها من أجل الحصول على الميزة التنافسية التي تميزها عن غيرها:
سعر القيادة:
وتعني ببساطة تسعير المنتج الخاص بشركة بطريقة تنافسية تزيد من مكانة المنتج داخل السوق الصناعي كما أن هذا النهج يسمى أيضا بحروب الأسعار. ومثال على شركات كبيرة تسلك هذا النهج برجر كنج وماكدونالدز.
التمايز أو التفريق: هذا النوع أو هذا النهج يستخدم كثيرا في استراتيجية العلامة التجارية وذلك لأنه يعطي مجالا أوسع في تصميم وتكوين الماركة أو العلامة التجارية. عند اختيار هذه الطريقة يجب تحديد مكانة المنظمة عند كل صناعة تصنعها ويتم هذا التحديد إما على أساس المنتج نفسه أو على أساس طريقة بيع المنتج أو على أساس طريقة التسويق للمنتج.
من ميزات وإيجابيات هذا النهج أو هذه الطريقة أنها تعطي تسعيرا ممتازا للمنتج ولكن دراسة وتحديد مكانة المنظمة في كل صناعة مكلف جدا لأنها تعتمد على أنشطة وأساسيات فريدة من نوعها. مثال على شركات كبيرة تتبع هذا النهج هي شركة أبل ولذلك نجد ان منتجات شركة أبل ذات سعر مرتفع مقارنة بغيرها من الشركات المنافسة لها.